دوريان ييتس - مكسب كتلة عضلية أيضية - 40 جرعة - 6 كجم - فراولة
دوريان ييتس - مكسب كتلة عضلية أيضية - 40 جرعة - 6 كجم - فراولة
إنتهى من المخزن
-
Estimated delivery: Nov 07 - Nov 11
وصف
وصف
مزيج قوي من بروتين مصل اللبن عالي الجودة، والكرياتين، والفيتامينات، والعناصر الغذائية الأساسية. يُنصح به للأشخاص النشطين بدنيًا ورياضيي تمارين القوة.
يُشتق بروتين مصل اللبن من الحليب. وبشكل أكثر تحديدًا، يُعد مصل اللبن منتجًا ثانويًا لعملية تصنيع الألبان. يُعد مصل اللبن ضروريًا لغناه بالبروتين. البروتينات هي العناصر الأساسية لجميع خلايا جسم الإنسان. بدورها، تتكون البروتينات من أحماض أمينية. تُنتج خلايا الجسم بعض الأحماض الأمينية، بينما يُوفر الطعام بعضها الآخر. تُسمى الأحماض الأمينية الأساسية بالأحماض الأمينية التي يجب الحصول عليها من الطعام.
البروتينات التي تُوفر جميع الأحماض الأمينية الأساسية التسعة هي الأفضل، وبروتين مصل اللبن غنيٌّ بها، فهو غنيٌّ طبيعيًا بالأحماض الأمينية، ويزيد إنتاج بروتينات جديدة في عضلاتك. علاوةً على ذلك، تتميز بروتينات مصل اللبن عالية الجودة بمعدل توافر حيوي جيد، مما يعني أنها تُهضم بسرعة ويستفيد منها الجسم بشكل جيد، خاصةً بعد التمارين الرياضية. يُحسّن تناول مكملات بروتين مصل اللبن من تعافي أنسجة العضلات وإنتاجها. يحتفظ بروتين مصل اللبن بجميع خصائصه في شكله المُركّز.
أثبتت الدراسات مرارًا وتكرارًا أن تناول مكملات بروتين مصل اللبن يُحسّن كتلة العضلات الهزيلة وقوتها. ولا يُمكن التقليل من أهمية بروتين مصل اللبن للأشخاص النشطين بدنيًا.
استُخدم الكرياتين أحادي الهيدرات ودُرِس لعقود. وهو فعال لنمو العضلات على المدى القصير والطويل. يُمكّن الكرياتين عضلاتك من إنتاج الطاقة أثناء رفع الأثقال أو التمارين عالية الكثافة. يلعب الكرياتين دورًا هامًا في إشارات الخلايا، مما يعني اتصالًا أفضل بين العقل والعضلات. كما يُساعد في إصلاح أنسجة العضلات ونموها. أظهرت الدراسات أنه يُقلل من تحلل البروتين، مما يعني استخدام المزيد من البروتين لإصلاح أنسجة عضلاتك بعد التمرين. يُساعدك الكرياتين على زيادة عدد مرات تكرارك في كل جلسة تدريبية، وهو عامل أساسي في نمو العضلات على المدى الطويل. كما يزيد الكرياتين من ترطيب الخلايا لزيادة حجم العضلات، مما يُعزز بدوره امتلاء عضلاتك.
يُعدّ الجلوتامين-L أحد أكثر أنواع الأحماض الأمينية الأساسية وفرةً في مجرى الدم. ومن أهم وظائفه تقليل مستويات الأمونيا المرتفعة، مما يُمكّن الجسم من التعافي بشكل أسرع بعد التمرين، وبالتالي تقليل التعب الذي يليه. وقد أظهرت الدراسات أن هذا الحمض الأميني يُساعد في نمو العضلات ويمنع هدمها (عملية الهدم)، خاصةً بعد جلسات التدريب المكثفة. ومن خلال منع الجسم من استخدام أنسجته العضلية للحصول على الطاقة، يُعزز الجلوتامين عملية الأيض، مما يسمح للجسم باستخدام احتياطي الدهون المُخزّنة للحصول على الطاقة.
مُركّب BCAA 2:1:1 - يُنتَج معظم الأحماض الأمينية طبيعيًا في جسم الإنسان، ولكن الضغط على الأنسجة العضلية، مثل الجري وركوب الدراجات والسباحة والتمارين الرياضية ورفع الأثقال، يُستنزف احتياطي الأحماض الأمينية ويُدخل الجسم في مرحلة الهدم، حيث يستهلك الأنسجة العضلية لتجديد موارده. تُكافح BCAA هذه المشكلة وتضمن تدفقًا مستمرًا للمغذيات في الدم.
الليوسين حمض أميني أساسي، يوجد عادةً في بعض الأطعمة مثل البيض والأسماك والدجاج. يمتلك الليوسين القدرة على زيادة إنتاج هرمون النمو، كما يُساعد على زيادة القدرة البدنية.
إل-إيزوليوسين حمض أميني أساسي يعمل كمحفز لتخليق البروتين. ويمكنه تعزيز العمليات الابتنائية في جميع أنحاء الجسم، مما يساعد على إنتاج هرمونات معينة مثل النمو أو التستوستيرون.
إل-فالين حمض أميني أساسي يُشكل مصدرًا احتياطيًا للطاقة لخلايا الجسم. يؤدي نقص إل-فالين في النظام الغذائي إلى تباطؤ نمو الأنسجة العضلية، حتى بعد التدريب.
يُعدّ الأرجينين نوعًا مهمًا من الأحماض الأمينية، إذ يلعب دورًا محوريًا في بناء البروتين. يمتلك جسم الإنسان القدرة على إنتاج الأرجينين بشكل طبيعي، ولكنّ الكمية الإضافية منه تُعزّز إنتاج البروتين وامتصاصه. ونتيجةً لذلك، يُساعد تناول كميات أكبر من الأرجينين على بناء كتلة عضلية صافية. إلى جانب فوائده البروتينية، أثبتت الدراسات الطبية أن الأرجينين يُخفّض ضغط الدم في جميع أنحاء الجسم، ويُحسّن الدورة الدموية بشكل عام.
ألفا كيتوغلوتارات الكالسيوم هو معدن من الكالسيوم يُساعد على بناء كتلة العضلات. يُمكنه منع الهدم العضلي بحماية العضلات من استخدامها كمصدر للطاقة، مع تحسين تدفق الدم في جميع أنحاء الجهاز الدوري. وقد أظهرت الدراسات أن ألفا كيتوغلوتارات الكالسيوم يُحسّن وقت الشفاء والتعافي بعد التمارين عالية الشدة.
L-Lysine حمض أميني أساسي يلعب دورًا هامًا في تخليق البروتين اللازم لنمو الأنسجة العضلية بعد ممارسة الرياضة. إلى جانب مساعدته على امتصاص البروتين، يساعد L-Lysine على نقل الدهون عبر الخلايا لحرقها للحصول على الطاقة. بالإضافة إلى الأحماض الأمينية الأساسية الأخرى، يساعد L-Lysine في تكوين الكولاجين، وهو نوع من البروتين يساعد في نمو وإصلاح المفاصل والأنسجة الضامة.
إل-سيترولين دي إل-مالات (2:1) هو حمض أميني غير أساسي نادر في النظام الغذائي اليومي، ولكنه يلعب دورًا رئيسيًا في العديد من العمليات الحيوية. يُستخدم، من خلال المكملات الغذائية، لعلاج ضعف العضلات والإرهاق، مع تحسين الوظائف الإدراكية.
إل-سيترولين
يعمل L-Methionine كمضاد للأكسدة، يحمي الجسم من تلف الأنسجة، ويزيل المستويات الزائدة من الأمونيا. ونتيجةً لذلك، يُعزز L-Methionine نمو الأنسجة العضلية وحمايتها.
فيتامين ج مضاد أكسدة قوي يعزز جهاز المناعة. كما أنه يساعد خلايا الدم البيضاء على أداء وظائفها بفعالية أكبر، ويقوي جهاز المناعة في بشرتك. يدعم فيتامين ج الإنتاج الطبيعي للكارنيتين في الجسم، مما يعزز جهودك في فقدان الدهون. كما أنه يخفض عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، بما في ذلك الكوليسترول الضار LDL والدهون الثلاثية في الدم.
فيتامين ب6 ضروريٌّ لحرق الدهون والسكريات والبروتينات. فهو يُساعد الجسم على حرق المزيد من الدهون بتسريع عملية تكسيرها قبل امتصاصها. كما يُسرّع فيتامين ب6 امتصاص البروتين، مما يُساعد على بناء كتلة عضلية صافية.
فيتامين هـ فيتامين مهم يستخدمه الجسم لأداء وظائف العديد من أعضائه بشكل سليم. يتميز بخصائص مضادة للأكسدة، تحمي العضلات بعد التمرين، وتُحسّن قوتها بشكل عام. ومن فوائده أيضًا زيادة الطاقة وتحسين أداء التمارين الرياضية.
فيتامين ب5، أو حمض البانتوثينيك، فيتامين بالغ الأهمية للحياة البشرية اليومية. فهو قادر على تكوين خلايا دم جديدة، وتحويل الطعام إلى طاقة. بتحويل الطعام إلى طاقة، يمنع فيتامين ب5 الجسم من تخزين العناصر الغذائية الزائدة على شكل دهون، مما يُحسّن عملية الأيض. كما يُساعد على تدفق الأكسجين عبر الجسم، مما يُعزز قدرتك البدنية العامة، من خلال تكوين خلايا دم جديدة.
فيتامين د3 فيتامين قابل للذوبان في الدهون، مما يجعله فعالاً للغاية في حرق الدهون والزيوت في الجسم. يعزز فيتامين د3 امتصاص الكالسيوم والفوسفور من الأطعمة، مما يُعزز قوة العظام. ولأنه يُسرّع امتصاص الكالسيوم، فإنه يمنع خطر الإصابة بكسور العظام وهشاشة العظام.
فيتامين ب1، المعروف أيضًا باسم الثيامين، يعزز إنتاج الطاقة من الكربوهيدرات والدهون، مما يساعد الجسم على بناء كتلة عضلية خالية من الدهون، بدلًا من تكوين احتياطي دهني. ومن خلال إنتاج المزيد من الطاقة، يدعم فيتامين ب1 الجهاز العصبي بنقل الطاقة الزائدة إلى أجزاء معينة من الجسم تحتاجها، مثل العضلات والدماغ.
يساعد فيتامين ب2 على امتصاص البروتين، مما يمنع خروجه من الجسم. إلى جانب أنواع أخرى من فيتامين ب، يساعد فيتامين ب2 على تكوين مصدر للطاقة والحفاظ عليه. تُنتج هذه الطاقة من الدهون والزيوت الأخرى. ونتيجةً لذلك، لا تتأثر كتلة العضلات بعملية الهدم، كما يُحسّن تخليق البروتين.
حمض الفوليك
المغنيسيوم جزيء مساعد تستخدمه الإنزيمات. يساعد المغنيسيوم في تحويل الطعام إلى طاقة، مما يُصعّب تخزين الدهون. كما يُساعد في تكوين البروتينات من الأحماض الأمينية الأخرى. بالإضافة إلى ذلك، يُساعد المغنيسيوم الجهاز العصبي، إذ يُسرّع إرسال الإشارات العصبية عبر الدماغ والجهاز العصبي، مما يُحسّن التواصل بين العقل والعضلات.
يوجد الزنك في العديد من خلايا الجسم، وله دور في تمكين الجهاز المناعي من مكافحة البكتيريا والفيروسات. يُحسّن الزنك عملية الهضم، وبالتالي يسمح بتحويل المزيد من الطاقة من الطعام. كما يمنع تخزين الدهون الزائدة في الجسم.
يوجد الزنك في العديد من خلايا جسم الإنسان، وله دور في تعزيز جهاز المناعة لمحاربة البكتيريا والفيروسات. كما يتميز بخاصية تسريع التئام الجروح.
الكروم
يتواجد النحاس في جميع أنسجة الجسم ويلعب دورًا رئيسيًا في صنع خلايا الدم والحفاظ على صحة الخلايا العصبية، كما يعمل أيضًا على تحسين جهاز المناعة.
قدرة إل-كارنيتين على زيادة إنتاج الطاقة في الجسم من خلال استهلاك احتياطياته من الدهون تجعله حارقًا قويًا للدهون. داخل خلايا الجسم، يساعد إل-كارنيتين على نقل الأحماض الدهنية إلى الميتوكوندريا، حيث يمكن حرقها للحصول على الطاقة. بالإضافة إلى هذه الخاصية الأيضية، فقد ثبت أن إل-كارنيتين يُحسّن الوظائف العصبية للدماغ ويُسهّل تنسيق عضلات الجسم. ولأن إل-كارنيتين يُساعد على زيادة وظيفة الميتوكوندريا، فإنه يلعب دورًا رئيسيًا في مكافحة الجسم للأمراض وتعزيز الشيخوخة الصحية. إل-كارنيتين إل-تارترات هو نوع من الكارنيتين أكثر فعالية وأسرع امتصاصًا. يُحارب ألم العضلات ويُساعد على تعافي الأنسجة أثناء وبعد التمرين البدني. علاوة على ذلك، يُعزز إل-كارنيتين قدرة الجسم على حرق احتياطياته من الدهون، مع توفير دفعة من الطاقة.
حمض ألفا ليبويك حمض طبيعي يُنتجه جسم الإنسان يوميًا. يُساعد على إنقاص الوزن، فهو قابل للذوبان في الماء والدهون. كما يُساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم، ويُحسّن وظائف الأعصاب وإشاراتها، ويُحسّن التواصل بين العقل والعضلات.
حمض اللينوليك المترافق أو CLA يوجد عادة في أحماض أوميغا 6 الدهنية، والتي يمكن الحصول عليها بشكل طبيعي من اللحوم ومنتجات الألبان.
مستخلص حبوب البن الأخضر مُستخلص من حبوب بن لم تُحضّر وتُحمّص. يعمل هذا المستخلص كمنظّم لعملية الأيض وسكر الدم. نتيجةً لذلك، يُطرد السكر الزائد من مجرى الدم، ويُهضم المزيد من السكريات والدهون، ولا يمتصها الجسم من خلال عملية أيض أسرع.
يُستخرج مستخلص أوراق الشاي الأخضر طبيعيًا. ونظرًا لاحتوائه على مضادات أكسدة وعناصر غذائية ذات تأثيرات قوية على الجسم، يُستخدم لزيادة اليقظة وخفض الكوليسترول. بفضل تركيزه بنسبة 55% من غالات إبيغالوكاتشين، يُساعد مستخلص أوراق الشاي الأخضر على تقليل تكوين الجذور الحرة في الجسم، مما يحمي الخلايا والجزيئات من التلف. وقد ثبت أن الشاي الأخضر يزيد من حرق الدهون من خلال أكسدة الدهون ويعزز معدل الأيض. وقد أظهرت العديد من الدراسات أن الشاي الأخضر يُقلل من دهون الجسم، وخاصةً في منطقة البطن - محيط الخصر ودهون البطن.
مستخلص فاكهة تريبولوس تيريستريس
يُحسّن مستخلص جذر الجينسنغ تركيزك الذهني ويعزز التواصل بين عقلك وعضلاتك من خلال زيادة مستويات الطاقة. ونتيجةً لذلك، ستشعر بتعب أقل، خاصةً بعد التمارين الرياضية الشاقة، وستشعر بالنشاط والحيوية. وقد ثبت أن مستخلص جذر الجينسنغ يُخفّض مستويات السكر في الدم.


